واضی فایل

دانلود کتاب، جزوه، تحقیق | مرجع دانشجویی

واضی فایل

دانلود کتاب، جزوه، تحقیق | مرجع دانشجویی

پاورپوینت در مورد آلودگی منابع آب به موادنفتی

پاورپوینت در مورد آلودگی منابع آب به موادنفتی

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

دسته بندی : پاورپوینت

نوع فایل :  .ppt ( قابل ویرایش و آماده پرینت )

تعداد اسلاید : 29 اسلاید

 قسمتی از متن .ppt : 

 

آلودگی منابع آب به موادنفتی و روش کنترل آن

توسعه فعالیت های اکتشافی استخراج و بهره برداری از منابع نفتی در کشورهای نفت خیز سبب بروز مشکلات زیست محیطی متعددی برای آن کشورها شده که یکی از مهمترین آنها آلودگی منابع آب و افزایش مقدار هیدروکربن ها در آب می باشد.

بسیاری از ترکیبات آلی که از صنایع نفت و پتروشیمی و صنایع پایین دستی آنها به منابع محیط زیست وارد می شوند، مقاوم به تجزیه بیولوژیک بوده و دارای پتانسیل سمیت برای انسان می باشند. تصفیه این ترکیبات در فرایندهای تصفیه بیولوژیک معمولاً با مشکل مواجه است و اصطلاحاً به آنها ترکیبات مقاوم به تجزیه (Refractory) می گویند.

نفت و ترکیبات آن

نفت خام مخلوط پیچیده ای از هیدروکربن ها و ترکیبات وابسته است. هیدروکربن های تشکیل دهنده آن دارای یک رنج گسترده ای از نقطه نظر اندازه مولکولی است که این رنج شامل متان تا آروماتیک های چند هسته ای و آسفالتن ها می باشد. نفت خام شامل 84 تا 87 درصدکربن ، 11 تا 14 درصد هیدروژن، 0 تا 5 درصد گوگرد، 0 تا 1 درصد نیتروژن و 0 تا 1 درصد اکسیژن می باشد.



خرید و دانلود پاورپوینت در مورد آلودگی منابع آب به موادنفتی


متن عربی شهادت بر شهادت 38 ص

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 38

 

من لا یحضره الفقیه، ج‏3، ص: 69

بَابُ الشَّهَادَةِ عَلَى الشَّهَادَةِ

3351 قَالَ الصَّادِقُ ع إِذَا شَهِدَ رَجُلٌ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ فَإِنَّ شَهَادَتَهُ تُقْبَلُ وَ هِیَ نِصْفُ شَهَادَةٍ وَ إِنْ شَهِدَ رَجُلَانِ عَدْلَانِ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ فَقَدْ ثَبَتَ شَهَادَةُ رَجُلٍ وَاحِدٍ

من لا یحضره الفقیه، ج‏3، ص: 70

3352 وَ رَوَى غِیَاثُ بْنُ إِبْرَاهِیمَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِیهِ ع أَنَّ عَلِیّاً ع کَانَ لَا یُجِیزُ شَهَادَةَ رَجُلٍ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ إِلَّا شَهَادَةَ رَجُلَیْنِ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ‏

3353 وَ رُوِیَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع فِی رَجُلٍ شَهِدَ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ فَجَاءَ الرَّجُلُ فَقَالَ إِنِّی لَمْ أُشْهِدْهُ قَالَ تَجُوزُ شَهَادَةُ أَعْدَلِهِمَا وَ إِنْ کَانَتْ عَدَالَتُهُمَا وَاحِدَةً لَمْ تَجُزْ شَهَادَتُهُ‏

3354 وَ سَأَلَ صَفْوَانُ بْنُ یَحْیَى أَبَا الْحَسَنِ ع عَنْ رَجُلٍ أَشْهَدَ أَجِیرَهُ عَلَى شَهَادَةٍ ثُمَّ فَارَقَهُ أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ بَعْدَ أَنْ یُفَارِقَهُ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَیَهُودِیٌّ أُشْهِدَ عَلَى شَهَادَةٍ ثُمَّ أَسْلَمَ أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ قَالَ نَعَمْ‏

3355 وَ رَوَى الْعَلَاءُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنِ الذِّمِّیِّ وَ الْعَبْدِ یُشْهَدَانِ عَلَى شَهَادَةٍ ثُمَّ یُسْلِمُ الذِّمِّیُّ وَ یُعْتَقُ الْعَبْدُ أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُمَا عَلَى مَا کَانَا أُشْهِدَا عَلَیْهِ قَالَ نَعَمْ إِذَا عُلِمَ مِنْهُمَا بَعْدَ ذَلِکَ خَیْرٌ جَازَتْ شَهَادَتُهُمَا

3356 وَ رَوَى غِیَاثُ بْنُ إِبْرَاهِیمَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِیهِ ع قَالَ قَالَ‏

من لا یحضره الفقیه، ج‏3، ص: 71

عَلِیٌّ ع لَا تَجُوزُ شَهَادَةٌ عَلَى شَهَادَةٍ فِی حَدٍّ وَ لَا کَفَالَةٌ فِی حَدٍّ

3357 وَ رُوِیَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنِ الْبَاقِرِ أَبِی جَعْفَرٍ ع فِی الشَّهَادَةِ عَلَى شَهَادَةِ الرَّجُلِ وَ هُوَ بِالْحَضْرَةِ فِی الْبَلَدِ قَالَ نَعَمْ وَ لَوْ کَانَ خَلْفَ سَارِیَةٍ وَ یَجُوزُ ذَلِکَ إِذَا کَانَ لَا یُمْکِنُهُ أَنْ یُقِیمَهَا لِعِلَّةٍ تَمْنَعُهُ مِنْ أَنْ یَحْضُرَ وَ یُقِیمَهَا فَلَا بَأْسَ بِإِقَامَةِ الشَّهَادَةِ عَلَى شَهَادَتِهِ‏

3358 وَ رَوَى عَمْرُو بْنُ جُمَیْعٍ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِیهِ ع قَالَ أَشْهِدْ عَلَى شَهَادَتِکَ مَنْ یَنْصَحُکَ قَالُوا أَصْلَحَکَ اللَّهُ کَیْفَ یَزِیدُ وَ یَنْقُصُ قَالَ لَا وَ لَکِنْ مَنْ یَحْفَظُهَا عَلَیْکَ‏

وَ لَا تَجُوزُ شَهَادَةٌ عَلَى شَهَادَةٍ عَلَى شَهَادَةٍ

بَابُ الِاحْتِیَاطِ فِی إِقَامَةِ الشَّهَادَةِ

3359 رُوِیَ عَنْ عَلِیِّ بْنِ غُرَابٍ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ لَا تَشْهَدَنَّ عَلَى‏

من لا یحضره الفقیه، ج‏3، ص: 72

شَهَادَةٍ حَتَّى تَعْرِفَهَا کَمَا تَعْرِفُ کَفَّکَ‏

3360 وَ رُوِیَ عَنْ عَلِیِّ بْنِ سُوَیْدٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِی الْحَسَنِ الْمَاضِی ع یُشْهِدُنِی هَؤُلَاءِ عَلَى إِخْوَانِی قَالَ نَعَمْ أَقِمِ الشَّهَادَةَ لَهُمْ وَ إِنْ خِفْتَ عَلَى أَخِیکَ ضَرَراً

قَالَ مُصَنِّفُ هَذَا الْکِتَابِ رَحِمَهُ اللَّهُ هَکَذَا وَجَدْتُهُ فِی نُسْخَتِی وَ

وَجَدْتُ فِی غَیْرِ نُسْخَتِی وَ إِنْ خِفْتَ عَلَى أَخِیکَ ضَرَراً فَلَا

وَ مَعْنَاهُمَا قَرِیبٌ وَ ذَلِکَ أَنَّهُ إِذَا کَانَ لِکَافِرٍ عَلَى مُؤْمِنٍ حَقٌّ وَ هُوَ مُوسِرٌ مَلِیٌّ بِهِ وَجَبَ إِقَامَةُ الشَّهَادَةِ عَلَیْهِ بِذَلِکَ وَ إِنْ کَانَ عَلَیْهِ ضَرَرٌ بِنَقْصٍ مِنْ مَالِهِ وَ مَتَى کَانَ الْمُؤْمِنُ مُعْسِراً وَ عَلِمَ الشَّاهِدُ بِذَلِکَ فَلَا تَحِلُّ لَهُ إِقَامَةُ الشَّهَادَةِ عَلَیْهِ وَ إِدْخَالُ الضَّرَرِ عَلَیْهِ بِأَنْ یُحْبَسَ أَوْ یُخْرَجَ عَنْ مَسْقَطِ رَأْسِهِ أَوْ یُخْرَجَ خَادِمُهُ عَنْ مِلْکِهِ وَ هَکَذَا لَا یَجُوزُ لِلْمُؤْمِنِ أَنْ یُقِیمَ شَهَادَةً یُقْتَلُ بِهَا مُؤْمِنٌ بِکَافِرٍ وَ مَتَى کَانَ غَیْرُ ذَلِکَ فَیَجِبُ إِقَامَتُهَا عَلَیْهِ فَإِنَّ فِی صِفَاتِ الْمُؤْمِنِ أَلَّا یُحَدِّثَ أَمَانَتَهُ الْأَصْدِقَاءَ وَ لَا یَکْتُمَ شَهَادَةَ الْأَعْدَاءِ

3361 وَ رُوِیَ عَنْ عُمَرَ بْنِ یَزِیدَ قَالَ قُلْتُ لِأَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع رَجُلٌ یُشْهِدُنِی عَلَى الشَّهَادَةِ فَأَعْرِفُ خَطِّی وَ خَاتَمِی وَ لَا أَذْکُرُ مِنَ الْبَاقِی قَلِیلًا وَ لَا کَثِیراً فَقَالَ إِذَا کَانَ صَاحِبُکَ ثِقَةً وَ مَعَکَ رَجُلٌ ثِقَةٌ فَاشْهَدْ لَه‏

الاستبصار فیما اختلف من الأخبار، ج‏3، ص: 20

یَدْخُلُ فِی الْکَلَامِ وَ یَبْعُدُ مِنْ دُخُولِهِ مَعَ الْبُرُوزِ وَ الْمُشَاهَدَةِ

14 بَابُ الشَّهَادَةِ عَلَى الشَّهَادَةِ

1 مُحَمَّدُ بْنُ عَلِیِّ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَیْنِ عَنْ ذُبْیَانَ بْنِ حَکِیمٍ عَنْ مُوسَى بْنِ أُکَیْلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع فِی الشَّهَادَةِ عَلَى شَهَادَةِ الرَّجُلِ وَ هُوَ بِالْحَضْرَةِ فِی الْبَلْدَةِ قَالَ نَعَمْ وَ لَوْ کَانَ خَلْفَ سَارِیَةٍ یَجُوزُ ذَلِکَ إِذَا کَانَ لَا یُمْکِنُهُ أَنْ یُقِیمَهَا هُوَ لِعِلَّةٍ تَمْنَعُهُ عَنْ أَنْ یَحْضُرَ وَ یُقِیمَهَا فَلَا بَأْسَ بِإِقَامَةِ الشَّهَادَةِ عَلَى شَهَادَةٍ

2 فَأَمَّا مَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ یَحْیَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَیْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ یَحْیَى الْخَزَّازِ عَنْ غِیَاثِ بْنِ إِبْرَاهِیمَ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِیهِ أَنَّ عَلِیّاً ع قَالَ لَا أَقْبَلُ شَهَادَةَ رَجُلٍ عَلَى رَجُلٍ حَیٍّ وَ إِنْ کَانَ بِالْیَمَنِ‏

فَهَذَا الْخَبَرُ یَحْتَمِلُ وُجُوهاً أَحَدُهَا أَنْ یَکُونَ إِرَادَتُهُ لَا یَقْبَلُ شَهَادَةَ رَجُلٍ عَلَى رَجُلٍ مُدَّعًى عَلَیْهِ غَائِبٍ لِأَنَّهُ رُبَّمَا کَانَ مَعَ الْغَائِبِ بَیِّنَةٌ تُعَارِضُ لِهَذِهِ الْبَیِّنَةِ وَ تُبْطِلُهَا وَ ذَلِکَ لَا یَجُوزُ لِأَنَّا قَدْ بَیَّنَّا فِی کِتَابِنَا الْکَبِیرِ وَ نَذْکُرُهُ فِیمَا بَعْدُ إِنْ عَرَضَ ذَلِکَ لِأَنَّ الْغَائِبَ یُحْکَمُ عَلَیْهِ وَ یُبَاعُ مِلْکُهُ وَ یُقْضَى دَیْنُهُ وَ یَکُونُ هُوَ عَلَى حُجَّتِهِ إِذَا حَضَرَ وَ یُؤْخَذُ مِنْ خَصْمِهِ الْکُفَلَاءِ بِالْمَالِ وَ الثَّانِی أَنَّهُ لَا یَقْبَلُ شَهَادَةَ رَجُلٍ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ حَیٍّ وَ إِنْ قَبِلَهُ عَلَى شَهَادَتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ وَ ذَلِکَ أَیْضاً لَا یَجُوزُ لِمَا تَقَدَّمَ فِی الْخَبَرِ الْأَوَّلِ مِنْ أَنَّهُ تُقْبَلُ شَهَادَةٌ عَلَى شَهَادَةٍ وَ إِنْ کَانَ حَاضِراً إِذَا مَنَعَهُ مِنَ الْحُضُورِ مَانِعٌ وَ الثَّالِثُ وَ هُوَ الْأَوْلَى أَنْ یَکُونَ الْمُرَادُ بِالْخَبَرِ أَنَّهُ لَا یَجُوزُ قَبُولُ شَهَادَةِ رَجُلٍ وَاحِدٍ عَلَى شَهَادَةِ رَجُلٍ بَلْ یُحْتَاجُ إِلَى شَهَادَةِ رَجُلَیْنِ عَلَى رَجُلٍ لِیَقُومَا مَقَامَ شَهَادَتِهِ وَ الَّذِی یَدُلُّ عَلَى ذَلِکَ‏

الاستبصار فیما اختلف من الأخبار، ج‏3، ص: 21

3 مَا رَوَاهُ الْحُسَیْنُ بْنُ سَعِیدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِیلَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ یَحْیَى عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَیْدٍ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ أَبِیهِ عَنْ عَلِیٍّ ع أَنَّهُ کَانَ لَا یُجِیزُ شَهَادَةَ رَجُلٍ عَلَى رَجُلٍ إِلَّا شَهَادَةَ رَجُلَیْنِ عَلَى رَجُل‏

تهذیب الأحکام، ج‏6، ص: 256

77 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَیْنِ عَنْ ذُبْیَانَ بْنِ حَکِیمٍ عَنْ مُوسَى بْنِ أُکَیْلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع فِی الشَّهَادَةِ عَلَى شَهَادَةِ الرَّجُلِ وَ هُوَ بِالْحَضْرَةِ فِی الْبَلَدِ قَالَ نَعَمْ وَ لَوْ کَانَ خَلْفَ سَارِیَةٍ یَجُوزُ ذَلِکَ إِذَا کَانَ لَا یُمْکِنُهُ أَنْ یُقِیمَهَا هُوَ لِعِلَّةٍ تَمْنَعُهُ عَنْ أَنْ یُحْضِرَهُ وَ یُقِیمَهَا فَلَا بَأْسَ بِإِقَامَةِ الشَّهَادَةِ عَلَى الشَّهَادَة

58 عَنْهُ عَنْ أَبِیهِ عَنِ ابْنِ أَبِی عُمَیْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَکَمِ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع فِی قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- أَوْ آخَرانِ مِنْ غَیْرِکُمْ فَقَالَ-

تهذیب الأحکام، ج‏6، ص: 253

إِذَا کَانَ الرَّجُلُ فِی أَرْضِ غُرْبَةٍ وَ لَا یُوجَدُ فِیهَا مُسْلِمٌ جَازَتْ شَهَادَةُ مَنْ لَیْسَ بِمُسْلِمٍ عَلَى الْوَصِیَّةِ

59 أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِی أَیُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ ضُرَیْسٍ الْکُنَاسِیِّ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ شَهَادَةِ أَهْلِ مِلَّةٍ هَلْ تَجُوزُ عَلَى رَجُلٍ مِنْ غَیْرِ أَهْلِ مِلَّتِهِمْ فَقَالَ لَا إِلَّا أَنْ لَا یُوجَدَ فِی تِلْکَ الْحَالِ غَیْرُهُمْ فَإِنْ لَمْ یُوجَدْ غَیْرُهُمْ جَازَتْ شَهَادَتُهُمْ فِی الْوَصِیَّةِ لِأَنَّهُ لَا یَصْلُحُ ذَهَابُ حَقِّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ وَ لَا تَبْطُلُ وَصِیَّتُه‏

الخلاف، ج‏5، ص: 46

مسألة 64: لا یثبت حد القذف بشهادة على شهادة، و لا بکتاب قاضٍ إلى قاضٍ.

و به قال أبو حنیفة «4».

و قال الشافعی: یثبت بهما «5».

دلیلنا: إجماع الفرقة على أن الشهادة على الشهادة لا تقبل فی شی‏ء من‏

الخلاف، ج‏5، ص: 47

الحدود. و أما کتاب قاضٍ الى قاضٍ فإنه لا یقبل فی شی‏ء من الأحکام عندنا.

و أیضا فإن الإثبات بهما یحتاج الى شرع، و لا شرع یدل على ذلک.

الخلاف، ج‏6، ص: 266

فإن قیل: یجوز تجدید شهادة على شهادة أبدا.

قلنا: الشهادة على الشهادة لا تجوز عندنا إلا دفعة واحدة، فأما البطن الثالث فلا یجوز على حال، و على هذا یؤدی إلى ما قلناه.

المبسوط فی فقه الإمامیة، ج‏5، ص: 228

لا یقبل الشهادة على الشهادة عندنا فی شی‏ء من الحدود

، و یقبل فی الأموال أو ما المراد به المال و فی القصاص، و قال بعضهم حقوق الآدمیین کلها یثبت بالشهادة على الشهادة و یقبل فیها کتاب قاض إلى قاض، و عندنا لا یقبل فی شی‏ء من الأحکام، قالوا سواء کان مالا أو حدا مثل حد القذف أو قصاصا.

أما حقوق الله تعالى فعندنا لا یثبت بشهادة على شهادة، و لا کتاب قاض إلى قاض و قال بعضهم تقبل و یثبت بذلک.

المبسوط فی فقه الإمامیة، ج‏5، ص: 315

إذا ادعت المرأة أن زوجها أقر بأنه أخوها من رضاع فأنکر

و أقامت المرأة أربع نسوة عدول شهدن بذلک، لم یقبل، لا عندنا و لا عندهم، عندنا لما مضى، و عندهم لأن شهادتهن منفردة إنما تقبل فیما لا یطلع علیه الرجال، و هذا إقرار و لیس الإقرار کالمقر به ألا ترى أنه یقبل فی المال شاهد و امرأتان و لا یقبل فی الشهادة على الشهادة بالمال شاهد و امرأتان.

المبسوط فی فقه الإمامیة، ج‏8، ص: 126

و لا یقبل شهادة النساء فی کتاب قاض إلى قاض‏

لأن شهادة النساء یقبلن فیما کان مالا أو المقصود به المآل، و لا یطلع علیه الرجال کالولادة و الاستهلال و العیوب تحت الثیاب و الرضاع عندهم، و لیس ههنا واحد منها، و لأنها بمنزلة شهادة على شهادة، و لا مدخل لهن فی الشهادة على الشهادة.

روضة المتقین فی شرح من لا یحضره الفقیه، ج‏6، ص: 184

باب الشهادة على الشهادة

«قال الصادق علیه السلام: إذا شهد رجل على شهادة رجل»

(3) الظاهر أنه على سبیل المثال و إلا فالمرأة أیضا کذلک‏

«فإن شهادته تقبل و هی نصف شهادة»

(4) لکنه لا یفید و لا یصح انضمام الیمین إلیه أیضا کما فی شاهد الأصل لکنها جزء العلة: فإذا انضم إلیها شهادة رجل آخر یصیر بمنزلة شاهد واحد لکنهما إذا شهدا على جماعة، یثبت بهما شهادتهم جمیعا.

«و روى غیاث بن إبراهیم»

(5) فی الموثق کالصحیح کالشیخ عن طلحة بن‏

روضة المتقین فی شرح من لا یحضره الفقیه، ج‏6، ص: 185

زید و هو کالسابق.

«و روى عبد الله بن سنان»

(1) فی الصحیح کالکلینی و الشیخ‏

«عن عبد الرحمن»

(2) و الصواب و عبد الرحمن‏

«بن أبی عبد الله»

(3) أیضا فی الصحیح و هما فی القوی کالصحیح عنه‏

«عن أبی عبد الله»

(4) روى الکلینی و الشیخ فی الصحیح عن عبد الله بن سنان کما فی المتن و هما فی القوی کالصحیح عن عبد الرحمن مثله إلى قوله أعدلهما.

و الظاهر أن تبدیل الواو (بعن) من النساخ، و على أی حال فالحدیث صحیح و یدل على أنه لو تعارض الأصل و الفرع یقدم الأعدل، و استشکله بعض الأصحاب بأنه یشترط فی قبول الفرع تعذر الأصل فکیف یجتمع معه، و أجیب بأنه یمکن تعذر الوصول حین الشهادة، فلما شهد حضر الأصل و أنکر و ینبغی أن یقرأ (لم أشهده) بالأفعال لیتحقق التعارض بأن یقول الأصل جزما على سبیل شهادة النفی أو من باب علم یعلم و یکون المراد الجزم أیضا لا أنه لیس فی بالی فإنه حینئذ یقدم الفرع‏

«لم تجز شهادته»

(5) أی الفرع و تسقط للتعارض، و یمکن القول بالقرعة لکنه لم یقل به على الظاهر أحد لکونها على خلاف الأصل فیعمل بالمتیقن.

روضة المتقین فی شرح من لا یحضره الفقیه، ج‏6، ص: 186

«و سأل صفوان بن یحیى»

(1) فی الحسن کالصحیح و الشیخ فی الصحیح و یدل على عدم قبول شهادة الأجیر حال کونه أجیرا و قبوله بعد المفارقة ظاهرا للتقریر. و یمکن أن یقال إنه سأل عن حاله بعد المفارقة فقال یجوز بلا کراهیة، و یکفی فی المفهوم هذا القدر مع ضعف دلالة المفهوم. لکن فی الیهودی یصح مفهومه لا من حیث المفهوم بل من الآیة و الأخبار کما تقدم، و لا مناسبة لهذا الخبر مع تالیه بهذا الباب و کان ینبغی ذکرهما سابقا، و الظاهر أن المصنف فهم من قوله (أشهد أجیره) على شهادة ذلک و هو أفصح.

«و روى العلاء»

(2) فی الصحیح‏

«عن محمد بن مسلم (إلى قوله) خیر»

(3) أی عدالة

«جازت شهادتهما»

(4) و هو کالسابق، لکن المفهوم هنا أقوى و یحمل فی العبد على التقیة مع معارضته للمنطوق‏

«و روى غیاث بن إبراهیم»

(5) فی الموثق کالصحیح کالشیخ لأن مبنى الحدود على التخفیف و یؤیده ما رواه الشیخ فی الموثق عن طلحة بن زید عن أبی عبد الله عن أبیه عن علی علیه السلام أنه کان لا یجیز شهادة على شهادة فی حد.

روضة المتقین فی شرح من لا یحضره الفقیه، ج‏6، ص: 187

«و روی عن محمد بن مسلم»

(1) فی القوی کالصحیح، کالشیخ، و یدل على جواز الشهادة على الشهادة و إن کان حاضرا إذا لم یمکنه الإقامة- (فأما) ما رواه الشیخ فی الموثق کالصحیح عن غیاث بن إبراهیم، عن جعفر عن أبیه أن علیا علیهم السلام قال: لا أقبل شهادة رجل على رجل حی و إن کان بالیمن (فمحمول) على التقیة، و یمکن حمله على أنه لا یقبل شهادة رجل واحد، بل یحتاج إلى عدلین على عدل.

«و روى عمرو بن جمیع»

(2) فی الضعیف‏

«اشهد على شهادتک من ینصحک»

(3) أی من یرید الخیر لک‏

«قالوا»

(4) جماعة من الحاضرین‏

«کیف»

(5) أی کیف ینصح‏

«یزید و ینقص»

(6) حتى یکون نافعا عند الأداء کما فی الشهادة على أجر المتعة عندهم و کیف یزید و ینقص مع عدم جوازهما و النصح لا یکون إلا هکذا

«قال لا»

(7) یزید و لا ینقص أو ما أردت ما فهمت‏

«و لکن من یحفظها»

(8) أی الشهادة علیک لیذکرک و لا تنسى‏

«و لا تجوز شهادة»

(9) بمرتبتین یمکن أن یکون من کلام المصنف و هو الأظهر

روضة المتقین فی شرح من لا یحضره الفقیه، ج‏6، ص: 188

و أن یکون من تتمة الخبر، و على أی حال عمل به الأصحاب و إن ضعف الخبر أو کان مرسلا لأنها على خلاف الأصل عمل علیه فی المتیقن و هو ما کان بمرتبة واحدة و إن احتمل دخوله فی العموم فإنها أیضا شهادة على شهادة أو انجبر ضعفه بعمل الأصحاب.



خرید و دانلود  متن عربی    شهادت بر شهادت 38 ص


مقاله درباره هرمنوتیک صوفیانه‌ی غزالی

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 21

 

قرآن خانه‌ی من استهرمنوتیک صوفیانه‌ی غزالی[1]

 

همه‌ی متون برای خواندن نیستند. البته خود کلمه‌ی متن این نظر را نقض می‌‌کند. از دیدی متنی، سخن بیشتر رمزبندی و پوشندگی است تا بیان. مجازهایی از قبیل طرح‌بندی و پیچیدن، لایه‌لایه کردن و تا کردن، ساختاردهی و فصل‌بندی، همه خواندن را طلب می‌‌کنند ــ خواندنی قوی، مدرنیست، و تحلیلی. متون تکلیف‌هایی را تحمیل می‌‌کنند که توصیف‌های مشخص در زبانِ خردِ ابزاری را موجه می‌‌رساند. تکلیفِ به چنگ انداختن و نفوذ، چیره شدن و خُرد کردن، باز کردن و پرده برانداختن. متن مفعول شناسایی است که توان ما تعریفش می‌‌کند: توان ما در تقلیل و تبیین متن، در هدایتِ فرآیندها و نتایجش، و در بافتن و بازـ‌بافتنش، آن‌گونه که می‌‌خواهیم. درحالی‌که، بر عکس، زمانی بود که کار هرمنوتیک مثل کارِ قهرمانِ قصه‌‌های پهلوانی‌ـ‌عاشقانه بود. خواننده در عالمی بود پر از خطر، با دیوارهای نفوذناپذیر، غارهای مخوف، جنگل‌های انبوه، باغ‌های جادوئی، صداهای بی‌‌صاحب، گرداب‌ها، هزارتوها، معماها، نفرین‌ها، مه و پوشش چندین رنگ. قرآن، نیز، دریایی بی‌‌ساحل است. نمی‌‌توان بر چنین متنی چیره شد.در واقع، صحبت از قرآن به مثابه یک متن حق مطلب را ادا نمی‌‌کند. قرآن تنهاـ‌قرائتی است از متنی که نزد خداست: ام‌الکتاب، مادرِ کتاب.[2] خدا جبرائیل را فرستاد تا این کتاب آسمانی را برای محمد(ص) قرائت کند. محمد(ص) طی دوره‌‌ای بیش از بیست سال قرآن را به تدریج دریافت کرد. قرآن حفظ می‌‌شد و احتمالاً بخشی از آن نوشته می‌‌شد. گرچه پیامبر نمی‌‌توانست بخواند و بنویسد اما کاتبی به نام زیدبن‌ثابت داشت. محمد(ص) قرآن را برای اصحابش قرائت می‌‌کرد و آنها نیز قرائت را حفظ، و بعضی‌‌ها مکتوب، می‌‌کردند. اما پس از رحلت پیامبر اغلب صحابه در جنگ‌ها کشته شدند و خطر از دست رفتن قرآن جدی شد. به همین خاطر ابوبکر به زیدبن‌ثابت دستور داد که پاره‌‌های مکتوب و غیرمکتوب موجود را گردآوری کند تا متنی کامل تدوین شود. این متن بروی قطعه‌‌‌‌‌‌های صفحه مانندی از پوست آهو، برگ خرما و استخوان کتف شتر نوشته می‌‌شد. اما تدوین‌های دیگری نیز در جریان بود و تفاوت‌های میان آنها به این بلاتکلیفی منتهی شد که پس قرآن واقعی کدام است. از این رو خلیفه دوم، عثمان، از زید خواست که روایات مختلف را با مجموعه ابوبکر مقایسه کند و با استفاده از همه مواد موجود متنی رسمی ارائه دهد که "بازبینی عثمانی" نام گرفت. بعد عثمان دستور نابودی همه متن‌های غیررسمی را صادر کرد.اما قرآن عثمانی متنی صامت بود و این سئوال پیش آمد که چگونه باید حرکت گذاری شود. در واقع چون برخی حروف صامت از یکدیگر قابل تشخیص نبودند، سنت‌های متفاوت "قرائت" به‌وجود آمد. ابوبکرمجاهد در سال 322 بعد از هجرت (932 میلادی) نظام‌های مختلف اعراب را به هفت نظام کاهش داد: مدینه، مکه، دمشق و بصره هر کدام یک نظام و سه نظام قرائت کوفی. دو روایت از این هفت روایت رسمی شدند، البته دیگر نسخ نیز در کنارشان مجاز بودند. اما اساساً به تبع این عقیده که خدا قرآن را با هفت لهجه عربی نازل کرد، هفت سبک معتبر قرائت باقی ماند. این سنت‌های "قرائت" در مدارس رسمی که ریشه در قرن دوم و سوم هجری داشتند حفظ شدند و موثق‌ترین متون در تعیین روایت رسمی قرآنند. بنابراین وقتی روایت معیار و معتبر در سال های 24ـ1923 در مصر بوجود آمد، بر خلاف همه قوانین و روش‌‌های کتاب نگاری، براساس "علم القرائه" بود و نه بر حسب سنت‌های حاکم بر تصحیح متون. علاوه بر این خود متن چگونگی اعراب را تعیین نمی‌کند، یعنی نقاط و علاماتِ تفکیک دهنده به تنهایی تعیین کننده نیستند. به همین علت است که برای حفظ قرآن باید یک یا چند قرائت موثق را حفظ کرد نه متن مکتوب را. همچنین قرائت قرآن بر اساس رشته‌‌ای به نام "تجوید" است. این قوانین روال‌های غنه‌‌ای شدن، تنفس، وقف، ادغام، طول هجاها و غیره را در بر می‌‌گیرند. بر حسب اینکه قرائت با ترتیل یا صوت باشد رشته‌‌های دیگری نیز وجود دارد.[3]به عبارتی صریح، قرائت شیوه وجودی قرآن را تشکیل می‌دهد. قرآن، به عنوان یک متن، همیشه در علامت نقل قول قرار دارد. حتی اگر متون ثابت و به نحو قابل ملاحظه‌ا‌ی با هم یکسان باشند، قرآن نمی‌‌تواند مثل یک متن ثابت بماند. نتایج هرمنوتیکی این شفاهی و شنیداری بودن پیچیده و بسیار است. برای مثال، ترجمه قرآن ممنوع نیست، چون از لحاظ ماده و از لحاظ وجودی اصلاً امکان ندارد. زبان عربی فقط زبان نوشتار نیست که زبانی بومی و زنده است و قرآن را نمی‌‌توان از آن جدا کرد. به همین ترتیب، تفسیر و تأویل (exegesis) قرآن در ذات خود تفسیری وابسته به گوش است. چشم به تنهایی نمی‌تواند آن‌چه را می‌‌خواند بازشناسد. این گفته بدان معنی نیست که قرآن برای مطالعه نیست و نباید در متن جستجو کرد یا نباید درباره جزئیاتش به تأمل نشست. بلکه هر امر جزئی فقط از طریق گوش فرادادن قابل دریافت است. ازاین‌رو تعیین این امر که خواندنی همراه با سنجشگری و نقد از قرآن چگونه خواهد بود دشوار است. در خواندن سنجشگرانه، فرد خود را در فضایی خارج از متن می‌‌انگارد و متن را در فضایی از خویش قرار می‌‌دهد: در برابر نگاه خویش، تحت تفحص خویش، موضوع شک خویش.اما پر واضح است که نمی‌‌توان قرآن را در دست ـ‌و به دور از خویش‌ـ گرفت. قرآن قرائتی است که ما را در خود می‌‌پیچد، فضایی که در آن سکنی داریم را پر می‌‌کند، فتحش می‌‌کند، و ما یک جزء. کلّ حرکت خواندن که درونی کردن یا تصرف در متن است، معکوس می‌‌شود. اینجا دیگر به چنگ انداختن و باز کردن و پرده برانداختن از متن وجود ندارد. برعکس، خواندن حضور است و مشارکت. فهم قرآن مساوی است با گم شدن در قرآن.می‌توان معنایی از این مفهوم را در هرمنوتیک ابوحامد محمد غزالی، که در کتاب هشتم احیاء علوم الدین توسعه داده است، یافت. غزالی (وفات 505 هجری / 1111 میلادی) محققی در فقه اسلامی و الهیات بود. شهرتش در غرب بیشتر به‌خاطر مهارتش در فلسفه یونان و ردّ آن است که در کتاب مشهور تهافت الفلاسفه آمده است.[4] زندگی غزالی قصه انسان فرزانه‌‌ای است که به بی‌‌اساسی شناخت مدرسه‌‌ای پی می‌‌برد و شغل آب و نان‌دار تعلیم را در عوض عمری خلوت، تأمل و زیارت رها می‌‌کند. او در زندگی‌نامه‌ی فکری خود، المنقذ من الضلال، شرحی از بحران روحی‌‌اش و سیر از الهیات، فلسفه، "تعلیم" تا "طریقه" صوفیه بدست می‌‌دهد.[5] در تصوف هدف رابطه‌‌ای ناب و بی‌‌واسطه با خدا و تجربه‌ی توحید است.قطعه مرکزی المنقذ من الضلال شرحی از الهامی است که در آن طبیبی حاذق به مداوای امراض فکری و روحی آدمیان دعوت شده است. مثل یکی از اشراق‌های افلاطون، غزالی دریافت که وظیفه‌‌اش ردّ جهان نیست بلکه بازگشت به آن و اعاده‌ی سلامتِ آن است؛ علی الخصوص بازگشت به زندگی مدرسه‌‌ای و تلاش در جهت



خرید و دانلود مقاله درباره هرمنوتیک صوفیانه‌ی غزالی


مقاله درباره نیجه ومن

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 17

 

نیچه و من

مسلمانی

از مسلمانی نگویید از فریاد نگویید از تجاوز از ظلم بر فلسطین مگویید که وطن من فلسطین من است اگر فریادی از این جاست اگر فقر و ظلمی است از اینجاست اگر تجاوزی است از اینجاست چه غمگین لحظه ایست که میبینم دخترکی را که گیج از روزگار با چند هزاری به خود فروشی می اندیشد چه گریه سان باید کرد با دیدن این همه تفاوت در اجتماع؛ با دیدن مردی که از بیگاری گوژپشت نماست و انجا کلاه سیاهی را میبینم که همچو زاغ بر ثروتی نشسته که قارون حکایت پوچ اوست ومردمی را میبینم که دست به دعا نشسته اند و از هو مدد می طلبند و هو : اری او می اندیشد که چگونه بی حرکت برکت می طلبند انها مرگ بر می گوییند بی انکه در جنگی ستیز کنند و هو با دشمن است چرا که فرعون نیز در پناه به هو می گفت ابرویم را بر موسی بخر ودشمن می داند چگونه بجنگد چه خام اند انها که در خیال به جنگ رودررو می اندیشند که دیگر جنگی در میان نیست و ای خامان جهان ایا به جنگ نوین بالاتر از جنگ هسته ای نیز اندیشه اید ایا به جنگ ژنتیک به تغییرات فیزیولوژیک که در شما پدید می اورند اندیشه اید ایا به انچه به شما می خورانند به انچه که در مغزهایتان می رانند اندیشیده اید ایا به من نیز اندیشیده اید به خود چه؟

به حکایتی که بر خود خواسته اید به مسلمانی ایا اندیشیده اید به انان که ثرمایه ها از شما میبرند و بهترین چیزتان فکرتان و عقیده تان و انچه خدا داده است زندگی تان ایا خدا را نیز از شما گرفته اند ایا رواست که وطنی تو در ماند و تو به فکر مسلمانی خویش باشی

مرا مسلمان مخوان که با تو هم پیاله نخواهم بود اری با نامسلمان غمخوار ترم و سبک از بار گناه حال به چه کس مرگ بر می گویی؟

به انان که با تو دشمنند یا انان که در کنارت از تو چیزها می طلبند؟

یا ایا مرا مرگ می دهی که چه سان زندگی را می شکافم ؟

¤ نوشته شده در ساعت 22:55 توسط protuslaus

پیام‌هاى دیگران ( 33 نظر )

باز زندگی

صدای عشق می اید با هزارهای لرزان از امید با نسیم خدای که خدایگان را می شمارد و

فضائل انسانی را ؛ پرتویی که در سکوت ارزوهای انسانی را به ارمغان می اورد و من از اندیشه ها می گویم چه زیبا که از محمد بگوییم از ارزویی خداوندگاری او ؛از حکایت بی سرانجامی که

با علی به عشق ابدیت زندگی در سکوتی مرگبار با محبتهای زهرا شعله ور شد و عشق

انسانی مایه سرافرازی عشق ورزی شد .

اری حکایت علی چیز دیگری است و امید محمد ارزویی دیگری ؛ دو تن در وجودی ذوب شده اند

که مایه سر افرازی است یعنی اعتماد به خویشتن ؛ و صدای خنده بارها شنیده می شود

که چه سان پرتوی صداقت هاله امید در دلها می افشاند تا چه کس بتواند ملتی گرد اورد؛

اما چه سود انگاه که همه چیز در هدایت عظمت است این شکوه بی داد گری باشد که مولد

اندیشه را پایمال کند و خود در بطن هدایت فرمان هدایت صادر کند چه غمگین است که علی

در برابر این طغیان سر به خویشتن فرو می کند و خویشتن را تنها با خویش همراه می بیند

محمد می خندد چرا که اندیشه به ثبوت خود می خندد و علی در گروی اندیشه تنها زندگی

را می بیند اری زهرا مولد عشق ازلی و ابدی اوست تا اندیشه پویا بماند و دیگر چه کس

است که همچو انان بر قهر اجتماع بتازد و عصیان بر نیستی های زندگی بگمارد ؟

تنهایی

تنهای ; تمام زندگی مرا در بر گرفت و او بود که همه چیز را به من اموخت عشق ; نفرت

و زندگی را و تمام ارزو های بچه گانه پر از امید را اما من در اشتیاق دیگری از او گریختم

و سالها گریختم و جز او هم چیزی نیافتم . با عشق دم زدم در نفرت شکستم و در زندگی روان

ساختم اما هرگز این یار با وفا را جدا ز خود ندیدم . مغرور بود و دوست داشتنی تنها کس که

همواره داشتمش و می باید که این چنین بگذرد روز گار من . اری غم بودم او بود ; شاد بودم

او بود و بعد زندگی او تنها همراه در سفر من است همچنان که از قبل با من بود چه کس بیش

از او مرا دوست دارد تا دوستش بدارم همچو تنهایی

و حکایت آخر از نا خوانده های دیگر :

آه چه کس نام تعمیدی و فضیلتی درست برای چنین اشتیاقی یافته است ؟ آن روزی که خود خواهی را

فضیلت ایثارمی نامد!!! وهمانگاه و براستی برای نخستین بار چنان افتاد که کلام او خود خواهی را

خجسته شمرد ;خود خواهی سالم و تندرستی را که از روانی نیرومند سر چشمه می گیرد از روانی نیرومند که تن والا از ان اوست;زیبا پیروزگر وتوان بخش تنی که در پیرامون او چیزها همه آیینه

داری می کنند .تنی نرم ووسوسه گر ;رقاصی که< روان خود کامه> کنایه ای از او و جان کلام در باره اوست . خود کامگی چنین تن ها و روانها خود فضیلت نام می دهد این خود کامگی خویشتن را



خرید و دانلود مقاله درباره نیجه ومن


تحقیق در مورد شریک بودن الزامات منبع 12 ص

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

دسته بندی : وورد

نوع فایل :  .doc ( قابل ویرایش و آماده پرینت )

تعداد صفحه : 12 صفحه

 قسمتی از متن .doc : 

 

شریک بودن الزامات منبع

اسم جهانی فضا : دادههای قابل دسترسی به منابع مو جود oosa باید قادر باشند که مو جوئدهای oosa الی دیگر ار با موضوع روشن وبه قید امنیت کافی بدون وابستگی زیاد به محل یا همتا سازی دست یابند .

تاسیسات metadafa: مهم برای کشف ،طب کردن ، موجودهای ردیابی آن بایدممکن ابشد که بای دسترسی و تکثیرآن ،تراکم ،ومدیریت موجود matadade درعرض محدود یتها ی اداری را اجازه می دهند .

خودمختاری محل :مکانیزها برای دست یافتن منابع درعرض پایگاه ها در حالیکه به کنترل محلی نیاز داشته باشند .

منبع مصرف داده : مکانیز های وطرحهای کلی و استاندارد برای جمع آوری و مبادله مصرف منابع مانندمصرف داده در عر ض سازمانها به منظورحسابداری یا صورت می باشد .

2 . 3 بهینه سازی

بهینه سازی به فنهای سابق منابع به طور مو ثری اشاره یم نماید که مصرف کننده الزامات تا مین کننده را تضمین بدهد. بهینه سازی به هر دو تا مین کننده ها Supply –Side ( مصرف کننده ها ) Consume –Side منابع و تاسیساتی خواستار می باشد. Supply –Side یک وضعیت عادی از بهینه سازی ددر بهینه سازی منابع می باشد . برای مثال : تخصیص منابع برای تا مین کردن فیلم نامه ها و بد ترین وضعیت ( مثال : بارپیش بینی شده بالاترین پشتیبانی علیه گسیختگی ها ) و نجر شدن منابع بدون سود و بهره برداری است .

بهره برداری منبع توسط تخصیص منابع مو جود مانند ذخیره پیشرفته منابع با یک دوره ی زمانی محدود و اشتراکی از منابع پشتیبانی بهتری شده است .

بهینه سازی Demandside باید قادر باشد تا نوع های گوناگونی از workload شامل تقاضای گونا گون بتواند تا مشکل را پیش بینی بکند. یک نیاز مهم در این عرضه توانایی به میزان حق تقدم workload به منظور انجام اهداف خدمت رسانی است . مکانیزهای برای بهره برداری منابع ردیابی ، شامل بخش بررسی وواقعه نگاری برای تخصیص منابع تغییر و به مقرر داشتن منابع بر حسب تقاضا لازم به بهینه سازی Demandside می باشد .

4 . 2 کیفیت خدمات ) QOS)

خدماتی مانند اجرا کاروتاسیسات داده باید QOS agreed-upon را فرا هم نماید . اهمیت کلیدی QOS بعدها شامل می شود اما محدود به قابلیت دسترسی ، امنیت‌، عملکرد نیست QOS انتظار استفاده نمدن قابل ملا حظه را نشان می دهد .

الزامات مورد نیاز QOS

موفقتنامه خدمات سطح QOS توسط این موافقتنامه ها نشان داده خواهد شد که توسط متذکر شدن بین خدمات تقاضا و تامین کردن ان قبل تر از اجرا ا تاسیس شده اند. مکانیزمهای استاندارد فراهم شده اند تا مو افقتنامه را ایجاد کنند و موفق شوند .

مهاجرت این امکان را برقرار می سازد تا تاسیسات مهاجرت یا کاربرد workload ( کارها) در تمام مدت فراهم کند . حتی وظایفی مثل تن ظیم برنامه و مقررداشتن کنترل کار وبه کار گیری استثناء در کارها را پشتیبانی نماید زمانیکه کار برروی تعداد زیادی منابع نامتجانس توزیع شده است . اینها لزومات اجرای شغل را شامل می شوند.

پشتیبانی برای انواع گوناگون کار پامل پشتیبانی کارها ساده و کارهای پیچیده مانند workload وتاسیسات مرکب باید باشند .

مدیریت شغل ضرورت توانا بودن در انجام کارها درتمام مدت است تا موفق بشوند کارها را با سطح مشترکهای قابلیت اداره پشتیبانی بکنند .و این سطح مشترکهای باید با نوع گوناگون گروه بندی های کارها کار بکنند تا workload بکار بیاید . مکانیز یهای هم وجو د داشته برای کنترل نمودن اجرای کار شخصی تا بتواند به خوبی هماهنگ سازی کند یا تاسیسات را طراحی نماید .

زمانبندی . توانایی که مبنی بر کارهایی که چنینی اطلاعاتی را زمان بندی کند و اجرا کند به طوریکه حق تقدم در این کار را مشخص کند و تخصیص جاری منابع نیز مورد نیاز باشد . ان هم نیاز مند این است که مکانیز مها برای تنظیم برنامه در عرض محدود های اداری چند گانه استفاده نمودن برنامه کنند .

منبع تووشه و تهیه : فرآیند پیچیده در تخصیص منابع استقرار و شکل خود کار می آید که ممکن می باشد نا کاربرد لازم داده به منابع و در ایجاد پیکره بندی انها به صورت خودکار در صورتیکه استقرار لازم وپیکره بندی های محیطی مانند os موضع بگیرد و میان اخزار محیط را آماده کند . هم اکنون این ممکن را هرنوعی در تهیه منابع برای مثال شبکه یا منابع داده می شود .

سرویس داده ها :

دسترسی کار امد و به حرکت در اوردن کمیتهای بزرگ در بیشتر داده ها ومیدانها ی زیاد تری در علم و فن آوری نیاز داشته اند . باضافه شریک بودن داده مهم است برای امکان دسترسی به اطلاعات در پایگاه وداده ها که ذخیره شده سات و به طور مستقل ادااره شده اند . در مساحتهای ضبط اسنادو اوراق داده ها ومدیریت داده این الزامات ضروری است .

الزامات تاسیسات داده :

دسترسی داده :

دسترسی آسان و کار آمد به نوعهای گوناگون داده ( مانند): پایگاه داده وآب و ده ها) مستقل از محل فیزیکی اثر بستگی دارد .یا بوسیله چشمه ی داده هاو به طور خلاصه نهفته باشد . مکانیز یهایی هم برای حقوق دسترسی کنترل نمودن در تراز های متفاوت از دانه دانه بودن آنها ست.



خرید و دانلود تحقیق در مورد شریک  بودن  الزامات  منبع 12 ص